قصة الفيلم
في يوم حار، قرر صديقان متمردان في المدرسة الثانوية، ريكي وجي تي، تخطي الفصل للتسكع في ملجأ مهجور للمرضى العقليين. بعد اقتحام المكان المهجور، تبدأ المتعة في المتاهة سيئة الإضاءة في ممرات المؤسسة الطويلة وغرفها المظلمة، عندما اكتشف جيه تي فجأة جثة امرأة شابة عارية مغطاة بفيلم بلاستيكي، والآن، في ضوء هذا الاكتشاف الغريب وغير المتوقع، تطفو على السطح أسئلة مثيرة للقلق، حيث يبدو أن هذا "يبدأ السجين غير المستجيب في الهدر والصرير. من هذه المرأة ذات الندوب؟ هل كانت مريضة هنا أم أنها خنزير غينيا لعالم مجنون؟ قبل كل شيء، ما مدى إنسانية هذه الفتاة المجهولة التي لا يمكن أن تموت؟).
فريق العمل
