قصة الفيلم
مايو/يونيو 1940. أربعمائة ألف جندي بريطاني وفرنسي متحصنون في مدينة دونكيرك الساحلية الفرنسية. والطريق الوحيد للخروج هو عبر البحر، ويتمتع الألمان بالتفوق الجوي، ويقصفون الجنود والسفن البريطانية دون معارضة كبيرة "يبدو الوضع رهيبًا، وفي حالة من اليأس، ترسل بريطانيا قوارب مدنية بالإضافة إلى قواتها البحرية التي تعاني من ضغوط شديدة لمحاولة إخلاء القوات المحاصرة. هذه هي القصة، التي نراها من خلال عيون جندي من بين تلك القوات المحاصرة، واثنين من القوات الجوية الملكية طيارو القوة المقاتلة، ومجموعة من المدنيين على متن قاربهم، جزء من أسطول الإجلاء).
فريق العمل
