قصة الفيلم
لدهشته الكبيرة، أصيب جويل باريش الخجول بالصدمة عندما اكتشف أن حب حياته، كليمنتين المتألقة، قد محوه من ذاكرتها. ولرد الجميل لها بنفس العملة، يستجمع جويل المسكين الشجاعة للخضوع إجراء طبي غير مؤلم ولكنه معقد لفعل الشيء نفسه، غير مدرك تمامًا أن الظلام جزء أساسي من الضوء. الآن، بينما تتلاشى ذكريات جويل القبيحة والغاضبة عن كليمنتين تدريجيًا، مما يفسح المجال لفراغ أسود بلا روح، فجأة، يبدأ إعادة التفكير، والتلاعب بفكرة إيقاف العملية التي لا رجعة فيها، وفي النهاية، هل الجهل نعمة حقًا؟).
فريق العمل
