قصة الفيلم
ضحية اغتصاب مقصودة تمكنت من الهروب من مهاجمها لكنها تركت محفظتها خلفها. وشعرت بالقلق من أنه قد يزور منزلها وينهي ما بدأه، فاتصلت بالشرطة لكنهم غير قادرين على المساعدة، قائلين إنها ليس لديها دليل ... إذا اتصل، أخبرنا وسنرسل رجلاً! سيكون ذلك بمثابة حمولة كبيرة من الخير. تتحقق أسوأ مخاوفها عندما يزورها مهاجمها، بمفردها في المنزل ذات يوم، ويحاول اغتصابها مرة أخرى. إن الظروف تسمح لها ليس بمقاومة الهجوم فحسب، بل أيضاً بقلب الطاولة وحبسه بعيداً. وهنا تبدأ معضلتها حقاً. هل تطلق سراحه وتخاطر بهجوم آخر؟ هل تذهب إلى الشرطة وتخاطر بأن يتم اتهامها بالكذب؟ أم تقتله - وتصير مثله؟)
فريق العمل
