قصة الفيلم
في يوم عيد ميلاد ابنته (جوي سينجر)، يحاول ويليام دي فينس فوستر (مايكل دوغلاس) الوصول إلى منزل زوجته السابقة المنفصلة (باربرا هيرشي) لرؤية ابنته، لكنه أصيب بانهيار عصبي وغادر سيارته في ازدحام مروري في لوس أنجلوس ويقرر المشي، وعلى طول الطريق يتوقف عند متجر صغير ويحاول الحصول على بعض النقود لإجراء مكالمة هاتفية لكن المالك، السيد لي (مايكل بول تشان)، لا يعطيه البقية. يؤدي هذا إلى زعزعة استقرار ويليام الذي يقوم بعد ذلك بتفكيك المتجر بمضرب بيسبول ويذهب إلى مكان منعزل ليشرب كوكايين، ويهدده اثنان من رجال العصابات (أجوستين رودريجيز وإدي فرياس) فيرد بضربهم بالمضرب. يواصل المشي ويتوقف عند كشك الهاتف. يطارده رجال العصابات مع عصابتهم ويطلقون النار عليه لكنهم يصطدمون بسيارتهم. يصاب ويليام بالجنون ويأخذ حقيبة الصالة الرياضية الخاصة بهم بالأسلحة ويواصل رحلته الغاضبة ضد الظلم. في هذه الأثناء الرقيب مارتن برندرغاست ( (روبرت دوفال)، الذي يعمل في يومه الأخير قبل التقاعد، يتابع موجة الجرائم ويعتقد أن نفس الرجل هو المسؤول لكن المحققين الآخرين لا ينتبهون إليه.
فريق العمل
