قصة الفيلم
في عام 1945، هاجم مشاة البحرية اثني عشر ألفًا يابانيًا يحمون عشرين كيلومترًا مربعًا من جزيرة إيو جيما المقدسة في معركة عنيفة للغاية. وعندما وصلوا إلى جبل سوريباتشي وخمسة من مشاة البحرية وأحد أفراد البحرية رفعوا علمهم على القمة، أصبحت الصورة رمزًا في فترة ما بعد الكساد الكبير في أمريكا. أحضرت الحكومة الناجين الثلاثة إلى أمريكا لجمع الأموال للحرب، وجلب الأمل للناس المنكوبين، وجعل الرجال الثلاثة أبطالًا للحرب. ومع ذلك، يواجه الثلاثي المصاب بصدمة نفسية صعوبة في التعامل مع الصورة التي بناها رؤسائهم، وتقاسموا البطولة مع زملائهم
فريق العمل
