قصة الفيلم
هذه هي القصة الحقيقية لأوسكار، أحد سكان منطقة الخليج البالغ من العمر 22 عامًا، والذي يستيقظ في صباح يوم 31 ديسمبر 2008 ويشعر بشيء ما في الهواء. غير متأكد من ماهيته، فهو يأخذها كعلامة ليبدأ في اتخاذ قراراته: أن يكون ابنًا أفضل لأمه، التي يصادف عيد ميلادها ليلة رأس السنة، وأن يكون شريكًا أفضل لصديقته، التي لم يكن صادقًا معها تمامًا في الآونة الأخيرة، وأن يكون أفضل والد "تي" ابنتهما الجميلة البالغة من العمر 4 سنوات. يبدأ حياته بشكل جيد، ولكن مع مرور اليوم، يدرك أن التغيير لن يأتي بسهولة. ويلتقي بالأصدقاء والعائلة والغرباء، وكل تبادل يظهر لنا ذلك هناك ما هو أكثر بكثير بالنسبة لأوسكار مما تراه العين. لكنها ستكون مواجهته الأخيرة في اليوم، مع ضباط الشرطة في محطة فروتفيل بارت، والتي من شأنها أن تهز منطقة الخليج حتى قلبها، وتجعل الأمة بأكملها شهودًا على ذلك. قصة أوسكار جرانت
فريق العمل
