قصة الفيلم
) يصور الفيلم الأزمة السياسية التي أدت إلى انتحار الرئيس جيتوليو فارجاس، في الـ 19 يومًا التي سبقت 24 أغسطس 1954. بدأت الأزمة بمحاولة اغتيال الصحفي والسياسي كارلوس لاسيردا (ألكسندر بورخيس) في 5 أغسطس عام 1954، في شارع تونيليروس، ريو دي جانيرو، حيث اغتيل الرائد فاز بدلاً من ذلك. أشارت التحقيقات إلى أن جريجوريو فورتوناتو (تياجو جوستينو)، رئيس الحرس الشخصي لفارجاس، هو الذي أمر بعملية الاغتيال المحبطة. وكانت هذه الحادثة واحدة من أهم الأحداث في تاريخ البرازيل
فريق العمل
