قصة الفيلم
تم تعيين العميلة السرية المستقلة مالوري كين من قبل معالجها في كيانات عالمية مختلفة لأداء وظائف لا تستطيع الحكومات التصريح بها ويفضل رؤساء الدول ألا يعلموا بها. بعد مهمة لإنقاذ رهينة في برشلونة، تم إرسال مالوري بسرعة تم إرسالها في مهمة أخرى إلى دبلن، وعندما تفشل العملية وتكتشف مالوري أنها تعرضت للخيانة، يتعين عليها استخدام كل مهاراتها وحيلها وقدراتها للهروب من مطاردة دولية، والعودة إلى الولايات المتحدة، وحماية عائلتها. والانتقام ممن خانوها
فريق العمل
