قصة الفيلم
هوغو هو صبي يتيم يعيش بين جدران محطة قطار في باريس في ثلاثينيات القرن العشرين. لقد تعلم إصلاح الساعات والأدوات الأخرى من والده وعمه والتي يستخدمها في تشغيل ساعات محطة القطار. الشيء الوحيد الذي لديه الجزء المتبقي الذي يربطه بوالده الميت هو إنسان آلي (رجل ميكانيكي) لا يعمل بدون مفتاح خاص، يحتاج هوغو إلى العثور على المفتاح ليكشف السر الذي يعتقد أنه يحتوي عليه، وفي مغامراته يلتقي بجورج ميليس، صاحب متجر يعمل في محطة القطار وابنته الباحثة عن المغامرة، يجد هوغو أن لديهم علاقة مفاجئة بين والده والإنسان الآلي، ويكتشف أن هذا يفتح بعض الذكريات التي دفنها الرجل العجوز بداخله فيما يتعلق بماضيه.
فريق العمل
