قصة الفيلم
في طريق عودتهما إلى المنزل خلال عطلة الربيع، يشهد داري وباتريشيا جينر شخصًا غامضًا يلقي شيئًا ما في نفق. ويقرر داري اكتشاف ما تم إلقاؤه هناك، ويكتشف مخبأ ضخمًا مزعجًا مليئًا بالجثث المعدلة. داري وباتريشيا انطلقا للحصول على المساعدة، غير مدركين أن هذا الشخص أصبح الآن على علم بمن كان في النفق. وسرعان ما أدرك داري وباتريشيا أن مطاردهما ليس مجرد شخص غامض، بل هو شيء أكثر رعبًا، ولديه أكثر مما يمكن أن يخبئه. ربما تخيل
فريق العمل
