قصة الفيلم
دمية جنسية تكون رفيقة جنسية ومتلقية للعاطفة الشاملة لصاحبها تعود إلى الحياة وتصبح واعية بذاتها. تبدأ في تجربة الحياة وتجربتها ولديها الكثير من الأسئلة بما في ذلك الكثير عندما تدخل بالصدفة إلى متجر فيديو ويتم تعيينها من قبل المديرة المختصرة، وتبدأ في تجربة الولادة والحياة والموت والتساؤل عنها، وفي هذه الأثناء، يأخذ مالكها وقته في التمسك بدميته التي تتجول في جميع أنحاء المدينة وتعيش حياة
فريق العمل
