قصة الفيلم
تدور القصة حول الشاب أندريه (سيلتون ميلو) الذي يعيش في المنزل، والذي تختلف أفكاره جذريًا عن أفكار والده المزارع (راؤول كورتيز)، ويدافع الأب عن النظام وضبط النفس، مما يعزز سلطته تحت ستار الحب العائلي، يسعى الابن إلى الحرية والمتعة، وهو ما يتجسد في شغفه تجاه أخته آنا (سيموني سبولادور)، وعندما ينتقل أندريه إلى منزل داخلي غير طبيعي، تطلب والدته (جوليانا كارنيرو) من شقيقه الأكبر بيدرو (ليوناردو ميديروس) سؤاله دا كونها) لإعادته. إلا أن عودته ستحطم الحياة المنعزلة للأسرة
فريق العمل
