قصة الفيلم
في غرفة انتظار المطار، يروي رجل على كرسي متحرك لشخص غريب قصة عن سباق خيول ثابت في عام 1979 أدى إلى وفاة عائلة. في مانهاتن، يموت اثنان من وكلاء المراهنات وابن زعيم الغوغاء. شاب بعد خروجه من الحمام، أجاب الباب على امرأة من الجيران وأوضح له أنه في زيارة، وأنه مر بأسبوع سيئ، بما في ذلك تعرضه للسرقة، ولا يعرف مكان صديقه، الذي يعيش هناك، الجارة ثرثارة؛ إنها يصل اثنان من البلطجية، ويعتقدان أن الزائر هو الرجل الذي يعيش هناك، ويصطحبانه لرؤية الزعيم مع ابنه القتيل، الذي يطلب منه قتل ابن منافسه الغوغائي. هل هناك خطأ في الهوية؟ ما الذي يربط الخيوط؟ رجال الشرطة يشاهدون،
فريق العمل
