قصة الفيلم
يستكشف السيد تيرنر ربع القرن الأخير للرسام البريطاني العظيم غريب الأطوار جيه إم دبليو تيرنر (1775-1851). تأثر بشدة بوفاة والده، وكان محبوبًا من قبل مدبرة منزل يعتبرها أمرًا مفروغًا منه ويستغلها جنسيًا في بعض الأحيان، ويشكل كان لديه علاقة وثيقة مع صاحبة منزل على شاطئ البحر، وعاش معها في نهاية المطاف متخفيًا في تشيلسي، حيث توفي، وخلال ذلك، كان يسافر، ويرسم، ويقيم مع الطبقة الأرستقراطية في البلاد، ويزور بيوت الدعارة، وهو عضو مشهور وإن كان فوضويًا في الأكاديمية الملكية للفنون، قام بربط نفسه بصاري سفينة حتى يتمكن من رسم عاصفة ثلجية، وقد احتفى به الجمهور والملوك واحتفى بهم
فريق العمل
