قصة الفيلم
عندما يحاول الرئيس التنفيذي (جينيفر أنيستون) إغلاق فرع شقيقها المتشدد، يجب عليه (تي جيه ميلر) وكبير مسؤوليه الفنيين (جيسون بيتمان) حشد زملائهم في العمل واستضافة حفلة عيد الميلاد في المكتب في محاولة لإثارة إعجاب عميل محتمل وإتمام عملية بيع من شأنها أن تنقذ وظائفه
فريق العمل
