قصة الفيلم
العام 1936. أستاذ علم الآثار يُدعى إنديانا جونز يغامر في أدغال أمريكا الجنوبية بحثًا عن تمثال ذهبي. ولسوء الحظ، ينصب فخًا مميتًا لكنه ينجو بأعجوبة. ثم يسمع جونز من أمين متحف يُدعى ماركوس برودي حول قطعة أثرية من الكتاب المقدس تسمى تابوت العهد، والتي يمكن أن تحمل مفتاح الوجود البشري. يتعين على جونز المغامرة إلى أماكن شاسعة مثل نيبال ومصر للعثور على هذه القطعة الأثرية. ومع ذلك، سيتعين عليه محاربة عدوه رينيه بيلوك و فرقة من النازيين من أجل الوصول إليها
فريق العمل
