قصة الفيلم
في أربعينيات القرن التاسع عشر في إنجلترا، تعمل ماري أنينج (كيت وينسلت)، صائدة الحفريات الشهيرة ولكن التي تم تجاهلها، بمفردها على الساحل الجنوبي الوعر. وبعد أيام من اكتشافاتها الشهيرة، تبحث الآن عن حفريات شائعة لبيعها للسياح لدعم نفسها و والدتها المريضة. عندما يعهد زائر ثري إلى ماري برعاية زوجته شارلوت مورشيسون (ساويرس رونان)، لا تستطيع أن ترفض عرضه. فخورة وشغوفة بلا هوادة بعملها، تصطدم ماري في البداية مع ضيفها غير المرحب به، ولكن على الرغم من ذلك، بعد المسافة بين طبقتهم الاجتماعية وشخصياتهم، يبدأ رابطة قوية في التطور، مما يجبر المرأتين على تحديد الطبيعة الحقيقية لعلاقتهما
فريق العمل
