قصة الفيلم
يعيش الزوجان من الطبقة المتوسطة ليندا وجيم هانسون في شبق مع ابنتيهما في منزلهما المريح في الضواحي. في صباح أحد أيام الخميس، أبلغ المأمور المحلي ليندا أن جيم توفي في حادث سيارة في اليوم السابق. وعندما تستيقظ في اليوم التالي في الصباح، تجد جيم آمنًا وسليمًا في المنزل؛ وفي الصباح التالي تستيقظ لتجده ميتًا. وتدرك أن أيامها معطلة؛ ويعتقد أفراد عائلتها وأصدقاؤها أنها مجنونة
فريق العمل
