قصة الفيلم
مؤسسة الأدميرال الأمريكي المتقاعد سانديكر تمول مشاريع مختلفة في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الإنقاذ البحري عالي التقنية من قبل فريق المحاربين القدامى التابع للبحرية الأمريكية بقيادة ديرك بيت، بما في ذلك الصديق آل جيوردينو، الذي يحلم بالعثور على الذهب الكونفدرالي المفقود بشكل غامض على متن السفينة الحربية الحديدية "الموت". يصطدم بيتس بأدلة على نظريته بأنها عبرت المحيط الأطلسي فوق نهر النيجر، حيث يمتلك الأدميرال مشروعًا بيئيًا، للأسف، إنها دكتاتورية في غرب إفريقيا حيث يقوم الرئيس القاسي بقمع سكان الصحراء، بالتعاون مع الملياردير الفرنسي لصناعة الطاقة إيف ماسارد. من خلال إنقاذ باحثة الأوبئة المتهور في منظمة الصحة العالمية الدكتورة إيفا روخاس، علم أن المخرجات السامة لمصنع النفايات السام الذي يديره العبيد القبليون المختطفون يهدد، من خلال نظام نهري تحت الأرض، بتلويث المحيط وبالتالي التسبب في وباء قاتل عالمي
فريق العمل
