قصة الفيلم
بعد مرور عام على وفاة والدتها، بدأت سيدني بريسكوت (نيف كامبل) وأصدقاؤها يواجهون بعض المكالمات الهاتفية الغريبة، وعلموا لاحقًا أن المكالمات كانت قادمة من قاتل متسلسل مجنون، يرتدي قناعًا أبيض الوجه ورداء أسود كبير، يبحث عن الانتقام. تتكون مكالماته الهاتفية عادة من العديد من الأسئلة، أهمها: ما هو فيلم الرعب المفضل لديك؟ إلى جانب الكثير من الأفلام المرعبة التوافه، وتنتهي بقطع دموية من حياة الأبرياء المنتشرة حول بلدة وودسبورو الصغيرة
فريق العمل
