قصة الفيلم
بعد ثلاثة أيام من الهجوم الإرهابي على مكاتب مجلة شارلي إيبدو الباريسية الأسبوعية وأربعين يومًا على وفاة والده لاري، طبيب في الأربعينيات من عمره على وشك قضاء يوم السبت في تجمع عائلي لإحياء ذكرى المتوفى. لكن "المناسبة لا تسير وفقًا للتوقعات. مجبرًا على مواجهة مخاوفه وماضيه، لإعادة التفكير في مكانته داخل العائلة، يجد لاري نفسه مجبرًا على قول نسخته من الحقيقة
فريق العمل
