قصة الفيلم
كيم البالغة من العمر سبعة عشر عامًا هي فخر وسعادة والدها بريان ميلز. بريان عميل متقاعد ترك وكالة المخابرات المركزية ليكون بالقرب من كيم في كاليفورنيا. تعيش كيم مع والدتها لينور وزوج والدتها الثري ستيوارت. كيم تمكنت من إقناع والدها المتردد بالسماح لها بالسفر إلى باريس مع صديقتها أماندا. عندما تصل الفتيات إلى باريس يتشاركن سيارة أجرة مع شخص غريب يدعى بيتر، وتفصح أماندا عن أنهن بمفردهن في باريس. وباستخدام هذه المعلومات تقوم عصابة ألبانية من المتاجرين بالبشر باختطاف الفتيات، ولم يكن لدى كيم الوقت الكافي للاتصال بوالدها وتزويده بالمعلومات، ويتحدث والدها لفترة وجيزة إلى أحد الخاطفين، ويعد بقتل الخاطفين إذا لم يطلقوا سراح ابنته. يتمنى له الخاطف حظًا سعيدًا، فيسافر برايان ميلز إلى باريس للبحث عن ابنته وصديقتها
فريق العمل
