قصة الفيلم
تدور القصة حول قضايا القتل الغامضة التي تتعرض لها الفتاة شروتي البالغة من العمر 14 عامًا والخادمة المنزلية خيمبال التي كانت تعمل في منزلها. الفيلم مستوحى من واقع جريمة قتل نويدا المزدوجة عام 2008، حيث كان الوالدان (يُقال إنهم المشتبه بهم الرئيسيون في جرائم القتل. ويعرض الفيلم ثلاث وجهات نظر للقضية تظهر مع تقدم التحقيق
فريق العمل
