قصة الفيلم
في مجتمع ما بعد نهاية العالم العنيف، يتجول التائه إيلي (دينزل واشنطن) غربًا عبر أمريكا الشمالية على مدار الثلاثين عامًا الماضية. يجد عزاءه في كتاب فريد يحمله على شخصه ويحرسه عن كثب، بينما يعيش على صيد الحيوانات الصغيرة والبحث عن البضائع في المنازل والمركبات المدمرة للمتاجرة في القرى بالمياه والإمدادات، وعندما يصل إلى قرية يحكمها رجل العصابات القوي كارنيجي (غاري أولدمان)، يرى الرجل مهارات إيلي القتالية المثيرة للإعجاب ويقدم إيلي مكان داخل عصابته، يضغط كارنيجي على عشيقته العمياء كلوديا (جينيفر بيلز) لإرسال ابنتها سولارا (ميلا كونيس)، لتقنع إيلي على الأقل بقضاء الليلة في النوم معه، إلا أن إيلي يثبت أنه الرجل الأفضل. عندما يرفض بلطف تقدمها. ترى الفتاة كتاب إيلي، وعندما يكتشف كارنيجي أنه يضرب والدتها حتى تكشف ما رأته. يرسل كارنيجي عصابته إلى الأرض القاحلة لأخذ الكتاب من إيلي، ولكن الرجل يثبت أنه عدو هائل لأنه أوضح أنه إذا أرادوا الكتاب، فعليهم أولاً أن يقتلوا حياته
فريق العمل
