قصة الفيلم
في مواجهة الحل الوشيك لمجلة The French Dispatch، وهو تقرير أسبوعي واقعي حول مواضيع مختلفة، قام رئيس تحرير المدرسة القديمة آرثر هاوتزر جونيور بتجميع صفوة الصحفيين المغتربين المخلصين للمجلة لإصدار عدد أخير. على خلفية فيلم Ennui-sur-Blasé الخلاب، باريس، فرنسا، تتكشف ثلاث مقالات رئيسية، تتمحور حول الفنانين العبقريين المعذبين، وضباط السجون المجسمين، والنقاد اللامعين، والمثاليين المزاجيين، والمراسلين البارعين المتضاربين، والطهاة الأسطوريين، وبالطبع الشرطة.
فريق العمل
