قصة الفيلم
مقتضب ومكتفي بذاته، إدوارد ويلسون (مات ديمون) يرأس العمليات السرية لوكالة المخابرات المركزية خلال خليج الخنازير. تشتبه الوكالة في أن فيدل كاسترو كان على علم بالمعلومات، لذلك يبحث ويلسون عن التسريب. ويتذكر أنه أثناء التحقيق، في سلسلة من ذكريات الماضي، ووفاة والده، وأيام الدراسة في جامعة ييل (شعر؛ جمجمة وعظام)، والتجنيد في OSS الوليدة، والعلاقات المبتورة، والزواج بالبندقية، وقطع أسنانه في مركبة تجسس في لندن، وبعده عن ابنه، وظهور "الحرب الباردة والعلاقات مع نظرائهم من الوكالات والبريطانيين والسوفيات. نشاهد مثاليته تفسح المجال لشيء آخر: الكشف عن طبيعة ذلك الشيء الآخر هو في قلب رواية هذا الفيلم وهو يقترب من التسريب
فريق العمل
