قصة الفيلم
في محاولة يائسة لعلاج أختها التي كانت على وشك الجمود، تتحدى الكاتبة الجريئة أديل بلانك سيك المقابر المصرية القديمة والحياة المصرية الحديثة المنخفضة لتحديد مكان طبيب محنط وإعادته إلى باريس. وتأمل أن يستخدم البروفيسور إسبيرانديو غريب الأطوار بعد ذلك قواه غير العادية لإعادة الطبيب إلى الحياة حتى يتمكن بدوره من استخدام مهاراته التي تعود إلى قرون مضت على الأخت التعيسة. في باريس، يتسبب إسبيرانديو بالفعل في إحداث الفوضى، بعد أن أعاد إلى الحياة ما كان بمثابة بيضة متحف آمنة ولكنه الآن نشط للغاية الزاحف المجنح. باريس عام 1911 قد لا تكون المكان الأكثر صحة للعيش فيه).
فريق العمل
