قصة الفيلم
فتاتان أمريكيتان جميلتان ولكن مبتذلتان في رحلة برية عبر أوروبا. في ألمانيا، ينتهي بهم الأمر بمفردهم ليلاً بسيارة مكسورة في الغابة. يبحثون عن المساعدة ويجدون فيلا معزولة. في اليوم التالي، استيقظوا ليجدوا أنفسهم محاصرين في مستشفى مؤقت مرعب في الطابق السفلي مع رجل ياباني. يعرّف رجل ألماني كبير السن نفسه بأنه جراح متقاعد متخصص في فصل التوائم السيامية. ومع ذلك، فإن "مرضاه" الثلاثة ليسوا على وشك الانفصال، بل انضموا معًا في عملية مروعة. يخطط ليكون أول شخص يربط الناس عبر أنظمتهم المعدية. ومن خلال القيام بذلك، يخطط لإحياء خياله المريض، وهو الحريش البشري.
فريق العمل
