قصة الفيلم
لقد سحر الصحفي جيب جامبارديلا وأغوى طريقه عبر الحياة الليلية الفخمة في روما لعقود من الزمن. منذ النجاح الأسطوري لروايته الوحيدة، كان لاعبا أساسيا دائما في الدوائر الأدبية والاجتماعية في المدينة، ولكن عندما بلغ الخامسة والستين من عمره يتزامن عيد ميلاده مع صدمة من الماضي، يجد جيب نفسه بشكل غير متوقع يقوم بتقييم حياته، ويوجه ذكائه اللاذع إلى نفسه ومعاصريه، وينظر إلى ما وراء النوادي الليلية والحفلات والمقاهي الباهظة ليجد روما بكل مجدها: مدينة خالدة مشهد من الجمال السخيف والرائع
فريق العمل
