قصة الفيلم
في عام 1943، لم تتمكن البحرية البريطانية من إنقاذ 2000 جندي محاصرين في جزيرة خيروس حيث قام مدفعان ألمانيان قويان في الجزء العلوي من جزيرة نافارون بإغراق سفن الحلفاء. وبعد هجوم جوي فاشل، قررت قيادة الحلفاء لإرسال فريق من ستة رجال متنكرين في زي صيادين إلى نافاروني لتفجير المدافع، يقود الفرقة الرائد روي فرانكلين ويتكون من النقيب كيث مالوري، وهو متسلق جبال متمرس، وشريكه السابق العقيد أندريا. ستافروس، وخبير المتفجرات العريف جون أنتوني ميلر، والمهندس CPO "الجزار" براون، والقاتل اليوناني سبيروس باباديموس، الذي ولد في نافاروني. يبحرون أثناء الليل وبعد مواجهة مع زورق دورية ألماني وعاصفة في البحر، يصلون إلى نافارون ويحتاج الكابتن مالوري إلى تسلق منحدر أثناء ليلة ممطرة غزيرة لمواصلة مهمتهم. هل سينجحون؟).
فريق العمل
