قصة الفيلم
بعد تخرجه مؤخرًا من جامعة إدنبرة، يسافر الطبيب الاسكتلندي نيكولاس جاريجان إلى أوغندا للعمل في عيادة تبشيرية يديرها الدكتور ديفيد ميريت وزوجته سارة. ولم يمض وقت طويل حتى أتيحت الفرصة لغاريجان للقاء الجديد الرئيس الجنرال عيدي أمين، الذي يشعر منذ البداية بتعاطف فوري معه. وبينما يؤدي شيء إلى آخر، بعد فترة، يدعو عيدي أمين نيكولاس ليصبح طبيبه ويعمل على تحديث نظام الرعاية الصحية في أوغندا: عرض مدى الحياة لا يستطيع الطبيب رفضه، ومع ذلك، يجد جاريجان نفسه أكثر فأكثر محاصرًا في الهاوية الأخلاقية لجنون العظمة القاتل لعيدي أمين، مما يعرض روحه للخطر.عندما يستجمع نيكولاس أخيرًا الشجاعة ليرتفع فوق الجنون ويصبح متورطًا في معركة يائسة من أجل البقاء
فريق العمل
