قصة الفيلم
بسبب موهبته الخاصة في التعرف على الأشياء من خلال الأصوات التي تصدرها، يعمل صبي صغير أعمى كضبط للآلات الوترية في قرية صغيرة في طاجيكستان. قد يكون أعمى ولكن هذا لا يعني أنه لا يستطيع الرؤية. على يده في طريقه إلى العمل، كان بإمكانه معرفة نوعية الخبز الذي تبيعه الفتيات الصغيرات في الشوارع بمجرد لمس بضائعهن. أصبح عالمه أكثر تنوعًا وغرابة بسبب حساسيته تجاه البيئة المحيطة به. والمشكلة الوحيدة هي أنه يسهل التعرف عليه. تغريه عروض موسيقيي الشوارع، ويصل متأخرًا إلى العمل
