قصة الفيلم
متحررًا من أي شكل من أشكال الارتباط الذي كان يمنعه من الانغماس في نمط الحياة الحضري في كولكاتا بعد وفاة ساربوجايا في أباراجيتو (1956)، أصبح آبو الآن متفائلًا ومثاليًا يبلغ من العمر 23 عامًا ومؤلفًا مكافحًا، وليس لديه خيار آخر لكنه تخلى عن شهادته بسبب نقص الموارد المالية.ولأنه لم يعد مسؤولاً أمام أي شخص، بالكاد تمكن آبو من تدبر أموره، مكتفيًا بدخل ضئيل وسقف متواضع فوق رأسه، حتى حدثت مضاعفات غير متوقعة أثناء حفل زفاف أبارنا، الأخت الرقيقة لصديقه الجامعي، بولو، تؤدي إلى عمل لطيف ورومانسية شبابية رائعة. طوال حياته، وموته، وإحساسه بالخسارة، كانت ترافق آبو في رحلته الدائمة للروحانية والمعرفة، والآن، حياة مليئة بالأفراح والآمال والحزن والمآسي تبلغ ذروتها في القرار الأكثر أهمية في حياته. لكن ازدواجية الحياة الغامضة لا يمكن تعريفها بالمأساة. ما الذي يمكن للمرء أن يطلبه أكثر من ابتسامة طفل ساحرة وواسعة العينين؟)
فريق العمل
