قصة الفيلم
جينيفيف البالغة من العمر 16 عامًا وجي البالغ من العمر 20 عامًا يقعان في حالة حب شديدة. والدتها الطيبة، التي تدير متجرًا للمظلات، لن تسمع بزواجها، خاصة وأن جاي لم يكمل خدمته العسكرية الإجبارية بعد جينيفيف تنفطر قلبها عندما يغادر لأداء خدمته العسكرية في الجزائر المستعمرة، وتشعر بالانزعاج لأنها لم تتلق منه سوى رسالة واحدة خلال شهرين. والحل الذي توصلت إليه والدتها لهذا الموقف هو تاجر الماس اللطيف رولاند كاسارد، الذي ساعدهم في ماضي،
فريق العمل
