قصة الفيلم
في عام 1939، يحاول ثلاثة رجال الفرار من روسيا الشيوعية، هربًا من معسكرات العمل في سيبيريا. يروي هذا الفيلم قصتهم وقصة أربعة آخرين هربوا معهم وفتاة مراهقة، إيرينا زيلينسكا، التي انضمت إليهم في الرحلة. الزعيم هو يانوش فايسزك، وهو بولندي مدان باتهامات بتعذيب زوجته، قضى الكثير من شبابه في الهواء الطلق، ويعرف كيف يعيش في البرية. يهربون تحت غطاء عاصفة ثلجية: الأمريكي الساخر السيد سميث، البلطجي الروسي فالكا، المحاسب الكوميدي زوران، وطاهي المعجنات توماس هورودينسكي الذي يرسم، والقس أندريس فوس، والبولندي كازيك الذي يعاني من العمى الليلي، يواجهون ليالي شديدة البرودة، ونقص الغذاء والماء، والبعوض، والصحراء التي لا نهاية لها، وجبال الهيمالايا، بالإضافة إلى العديد من المشاكل. المعضلات الأخلاقية والأخلاقية طوال الرحلة نحو الحرية
فريق العمل
