قصة الفيلم
في ضواحي ولاية كونيتيكت، تقوم أماندا (أوليفيا كوك)، وهي تلميذة من الطبقة العليا، بالقتل الرحيم لحصانها المشلول بسكين، مما أدى إلى اتهامها بالقسوة على الحيوانات. وبعد مرور بعض الوقت، تصل أماندا إلى منزل ليلي الأكثر شهرة وميلًا أكاديميًا. (أنيا تايلور-جوي). كانت الفتاتان في السابق صديقتين حميمتين ولكنهما تفرقتا بعد وفاة والد ليلي. التقيا بحجة قضاء الوقت في جلسة تعليمية غير رسمية، لكن أماندا تعرف أن والدتها (كايلي فيرنوف) لديها دفعت ليلي للاختلاط مع أماندا. تنفي ليلي أنها تلقت أجرًا، لكن أماندا، التي تركتها بلا عاطفة بسبب اضطراب عقلي غير محدد، غير منزعجة. تلتقي ليلي مع أماندا مرة أخرى، هذه المرة طوعًا، ويعيدون إحياء صداقتهم..
فريق العمل
