قصة الفيلم
في ألمانيا النازية خلال الحرب العالمية الثانية، مع تحول المد لصالح الحلفاء، يخطط كادر من كبار الضباط والسياسيين الألمان بشكل يائس للإطاحة بالنظام النازي قبل سحق الأمة في هزيمة حتمية تقريبًا. ولتحقيق هذه الغاية يتم تجنيد العقيد كلاوس فون شتاوفنبرج، وهو ضابط في الجيش مقتنع بأنه يجب أن ينقذ ألمانيا من أدولف هتلر، ليكون العقل المدبر لخطة حقيقية. وللقيام بذلك، يقوم بترتيب إجراء الطوارئ الداخلي، عملية: فالكيري، لتغييرها لتمكين زملائه من "السيطرة على برلين بعد اغتيال دير الفوهرر. ولكن، حتى عندما يتم وضع الخطة موضع التنفيذ، فإن مزيج من سوء الحظ والإخفاقات البشرية يتآمرون من تلقاء أنفسهم لخلق مأساة من شأنها أن تطيل أمد المأساة الأعظم التي تجتاح أوروبا."
فريق العمل
