قصة الفيلم
بعد أن عاش حياة أنانية، لعن الأمير الشاب آدم من قبل ساحرة غامضة ليظهر على شكل وحش وحشي. أمله الوحيد هو أن يتعلم حب امرأة شابة ويكسب حبها في المقابل من أجل تخليص نفسه بعد مرور عشر سنوات، تظهر فرصته عندما تعرض فتاة شابة تدعى بيل (بايج أوهارا) أن تأخذ مكان والدها المريض موريس (ريكس إيفرهارت) كسجينة له. وبمساعدة موظفي القلعة المسحورين، تتعلم بيل أن تقدرها. يأسره ويقع في حبه على الفور، وبالعودة إلى القرية، كان لدى الصياد عديم الضمير غاستون (ريتشارد وايت) خططه الخاصة لبيل
فريق العمل
