قصة الفيلم
أثناء الحرب العالمية الثانية في إنجلترا، يتم إرسال تشارلي (إيان ويغيل) وكاري (سيندي أوكالاغان) وبول رولينز (روي سنارت) للعيش مع الآنسة إيجلانتين برايس (السيدة أنجيلا لانسبري)، التي، فيما بعد، خارجًا، هي ساحرة متدربة، يبتز تشارلي الآنسة برايس بأنه إذا أراد إبقاء ممارساتها سرًا، فيجب عليها أن تعطيه شيئًا، لذا تأخذ مقبض سرير من سرير والدها الراحل وتضع عليه تعويذة السفر السحرية الشهيرة، وفقط يستطيع بول تفعيلها، رحلتهم الأولى إلى أحد شوارع لندن، حيث التقوا بإميليوس براون (ديفيد توملينسون)، المدير السابق لمدرسة المراسلة لتدريب السحر التابعة للسيدة برايس، وأخبرته الآنسة برايس بخطة للعثور على الكلمات السحرية المستخدمة في التعويذة. المعروفة باسم الحركة البديلة، والتي تعيد الحياة للأشياء غير الحية. وستكون هذه التعويذة هي عملها في المجهود الحربي
فريق العمل
