قصة الفيلم
لم يعد جاكوب تشرشر إلى المنزل منذ ما يقرب من عشرين عامًا منذ أن طردته والدته المريضة عقليًا من المنزل عندما كان في السادسة عشرة من عمره. عندما يتصل أحد المحامين، قبل أيام من عيد الميلاد، لإبلاغه بوفاة والدته المنفصلة عنه وتركت منزلها له، يعود جاكوب ليس فقط لتسوية التركة ولكن لمحاولة التصالح مع الماضي والألم والانتهاكات التي تعرض لها عندما طفل. أيضًا، ربما يكون تنظيف منزلها أقل إحباطًا من قضاء العطلات بمفردها، ومشاهدة إعادة عرض كلاسيكيات عيد الميلاد. ولكن كما اتضح، فإن المنزل يحمل أكثر من مجرد ذكريات صعبة، فقد أصبحت والدة جاكوب مكتنزًا ويجب عليه التنقيب خلال عقدين من الفوضى.
فريق العمل
