قصة الفيلم
عندما يحقق الشريف بارنوم في وفاة أحد سكان الريف المسنين، يكتشف حفيدًا مراهقًا يعيش في الطابق السفلي. نشأ على يد أجداده، ولم يختبر العالم إلا من خلال الكتب، ولم يغادر مزرعة العائلة أبدًا. يتم إرساله إلى منزل حكومي للأولاد حيث يواجه صعوبة في التأقلم اجتماعيًا. مظهره الغريب وقدراته غير العادية تجعل سكان البلدة الصغيرة يخشونه ويسخرون منه. ومع ذلك، ليس الجميع خائفين. يبدأ البعض في النظر إلى إمكاناته ومواهبه بإعجاب.
فريق العمل
