قصة الفيلم
الزوجان البريطانيان فيونا (السيدة كريستين سكوت توماس) ونايجل (هيو جرانت) يبحران إلى إسطنبول في طريقهما إلى الهند، ويقابلان امرأة فرنسية جميلة، وفي تلك الليلة يلتقي بها نايجل بينما كان يرقص بمفرده في حانة السفينة. لاحقًا يلتقي بزوجها الأمريكي المقعد أوسكار (بيتر كويوت) الذي يروي له قصتهما، وأثناء إقامته في باريس لعدة سنوات محاولًا أن يصبح كاتبًا، يصبح مهووسًا بامرأة التقى بها بالصدفة في الحافلة، فيتعقبها. ويبدأون علاقة حب مشبعة بالبخار، وسرعان ما يجد أوسكار نفسه مستعبدًا جسدًا وروحًا لحبها، ويستمر في إخبار نايجل بتفاصيل هذه العلاقة في مراحل مختلفة خلال عدة زيارات إلى مقصورة أوسكار.
فريق العمل
