قصة الفيلم
قصة ريك بلين، المواطن السابق الساخر الذي سئم العالم والذي يدير ملهى ليليًا في الدار البيضاء بالمغرب خلال المراحل الأولى من الحرب العالمية الثانية. على الرغم من الضغوط التي يتلقاها باستمرار من السلطات المحلية، أصبح مقهى ريك نوعًا من التسلية ملاذ للاجئين الذين يسعون للحصول على رسائل غير مشروعة تساعدهم على الهروب إلى أمريكا، ولكن عندما تظهر إلسا، وهي عشيقة ريك السابقة، وزوجها في المقهى الخاص به يومًا ما، يواجه ريك تحديًا صعبًا سيؤدي إلى تعقيدات غير متوقعة. حسرة وفي النهاية اتخاذ قرار مؤلم
فريق العمل
