قصة الفيلم
يتم إيقاظ البخيل إبنيزر البخيل عشية عيد الميلاد من قبل الأرواح التي تكشف له وجوده البائس، وما هي الفرص التي أضاعها في شبابه، وقسوته الحالية، والمصير الرهيب الذي ينتظره إذا لم يغير طرقه. البخيل يواجه قصته الخاصة المتمثلة في تزايد المرارة والخسة، ويجب عليه أن يقرر ما سيحمله مستقبله: الموت أو الفداء
فريق العمل
