قصة الفيلم
في منتصف التسعينيات، يجتمع 20 راقصًا حضريًا فرنسيًا معًا في بروفة مدتها ثلاثة أيام في مدرسة داخلية مغلقة تقع في قلب الغابة ليتشاركوا رقصة أخيرة. ثم يقومون بحفلة أخيرة حول السانجريا الكبيرة وسرعان ما يصبح الجو مشحونًا وسيسيطر عليهم جنون غريب طوال الليل. وإذا بدا واضحًا لهم أنهم تم تخديرهم، فإنهم لا يعرفون من أو لماذا. وسرعان ما يصبح من المستحيل عليهم مقاومة عصابهم. والذهان، الذي يخدره إيقاع الموسيقى المنوم والكهربائي المتزايد، فبينما يشعر البعض بالجنة، يغرق معظمهم في الجحيم
فريق العمل
