قصة الفيلم
راكيل (ديبورا سيكو) شابة من الطبقة المتوسطة في ساو باولو، كانت تدرس في مدرسة تقليدية بالمدينة. في أحد الأيام اتخذت قرارًا مفاجئًا: غادرت المنزل وقررت أن تصبح فتاة اتصال. تحمل الاسم الرمزي برونا سورفيستينها، عاشت راكيل العديد من التجارب المهنية واكتسبت شهرة وطنية عندما روت مغامراتها الجنسية والفعالة في مدونة، والتي تحولت فيما بعد إلى كتاب وأصبح من أكثر الكتب مبيعا
فريق العمل
