قصة الفيلم
عقب الأحداث التي وقعت تحت كوكب القرود، يهرب كورنيليوس وزيرا عبر الزمن إلى لوس أنجلوس في القرن العشرين، حيث يواجهون خوفًا واضطهادًا مشابهًا لما عانى منه تايلور وبرنت في المستقبل، ويكتشفان أصول الكون. تيار من الأحداث التي ستشكل عالمهم
فريق العمل
